المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, 2019

عودة مانويلا. بقلم أحمد الأكشر

صورة
عودة مانويلا (١) تقترف الحب للمرة العاشرة قلب قتل نبضها و أخر أقتلع وليد حبها و أخر هشم حطامها.. و أخرون نهشوا بلا رحمةٍ أوراقها.. مانويلا لم تقترف ذنباً إلا الحب .. الحب الذبيح (٢) مانويلا تضيف البهار لصمت الوقت تجعله عيداً من أعياد الربيع نيروزية تضع كل وردة في مكانها الصحيح رغم الألوان الباهتة في الكون الفسيح.. (٣) ترتدي أي شيئ في معصمها إلا أساور الكذب رنينها جداً عالٍ جداً فصيح يتنبأ بحالة جديدة من حالات التمرد على قبيلة كاملة من رقصات التانجو.. و أنغام البيانو الفصيح (٤) تقترف حماقة الصدق و الانبهار بكلام المهرجين المتشدقين صباحاً بحتمية الاشتياق لكل بني العاشقين تتوه في كلماتهم . تنجرف تنحرف عن مسارها الصريح. (٥) مانويلا عادت رغم نبوءة العرافة ... قالت لا تعودي قبل اكتمال  القمر التاسع و العشرون بعد الالف الثانية من صعود الحب فوق هامات القبح. قالت لها لا تنشقي من ثمار المانجو لا تتمايلي مع أحداق الفراشات لا تنبضي حباً فالحب كذبة الرجل المحببة و الحب يا ابنتي قيدٌ جريح أحمد الأكشر

عشق. گ. أخضر. بقلم احد أبو الفوز

صورة
عشق( گ ) أخضر... تتساقط حبات المطر أينما شاءت ، وقطرات الندى تمس خد أي وردة شاءت، "زرازير البراري" من ضمن آداب الزيارة لاتفرق بين بيت وآخر، كما لا فرق لدى الشمس أن تأتي من بعيد، دونما استئذان داخلة كل الأمكنة المعاشة أو المهجورة. ( يالضوه عيونج مطر اعله جرف الخوف   وي طولچ كثر روج الأوف   بكبر الگاع الماشيه   بين خبزه او عافيه   لانامت بسد الملح اولا غرگت من الشوف)   خطوات للذاكرة.. خجولة بين الأزقة الضيقة( الدرابين ).. لم تفقد موسيقاها _ المتسللة حيطان المنازل_ ذاكرتها!، لم تفقد ذاكرتها الأولى... على كراسي العاشقين بكل الحدائق الكبيرة أو الصغيرة مسموعة كانت.. أم منحوتة.. أم مكتوبة.. كقصائد خرساء.. لو نطقت لهددت بالقتل في بيوت ماذكر الله فيها.. إلا بالمرعب الأول! وتحت شعار أعراف وتقاليد ماعرف الله فيها.. إلا بالمتهم الأول!. وعلى موائد السياسيين، أو من بين فتاوى المتأسلمين، التي صنفوا الله فيها.. بالقاتل الأول! تخرج خضراء من غير سوء ك " بسم الله الرحمن الرحيم ". ( آيه انتي للمگرود بس ما إلچ قرآن    يابسملة عاشگ بلسا...

مؤامرات. بقلم شاعر المخيم

صورة
مؤامرات على ماذا تقابلتم ؟؟ و عن ماذا تأمرتم؟؟ تجمعتم على دربين على درب الخيانات و درب الهون و الويلات فبعتم كل ما فيكم مروءتكم ...رجولتكم .. كرامتكم ... شواربكم ... مواقفكم ... سواعدكم .. و أرضينا و ارضيكم وأذعنتم لقاتلنا و قاتلكم و مررتم مؤامرة لصفقة قرننا الملعون تعود بكم الى زمن يذللكم ففخمتم صغير القوم و قابلتم نذير الشؤم و اثرتم دروب  الخزي وسلمتم زمام الحكم لأمر الكفر و العجم .. الا تبت أياديكم ... و تبت هيئة الامم .... على ماذا تقابلتم ؟! و جئتم ترتدون الصمت عباءات بلون الصخط و ريح النفط و شكل الموت و كان الهم يا سادة بان يبقيكم الشيطان و يلبسكم لباس هوان و يوهمكم بأنفسكم بأن ما زلتموا قادة و انساكم كرامتكم كضبع بال بولته و مزق سربة الغنم الا تبت اياديكم و تبت هيئة الامم .... أعزيكم بأنفسكم اعزي امة العرب قبلتم ان تموت هناك رجولتكم بلا نشب وان تحيوا  بلا أسماء لأجل المال و الذهب رضيتم ان تبيعوا الارض و تبتاعوا مذلتكم  فخنتم ما يصون العرض على ماذا تأمرتم تأمرتم على الاقصى و بعتم كل مئذنة تكبر باسم خالقها و حولتم...

رحلة نهد. بقلم شاد نيال

صورة
رحلة نهد الآن ياحبيبتي حزمت حقائبي وجهزت أمتعتي لكي أنطلق مباشرة إلى رحلتي باحثآ عن مدن الذهب الغامضة باحثآ عن الحضارات المندثرة عند شعوب  (( الإنكا )) باحثآ عن كل اللغات السامية التي حفرت على ألواح الطين والحجر الطبشوري باحثآ عن أصل الإنسان فهل ياترى كان بالأصل حيوان كما ادعى  ((داروين )) بإحدى نظرياته؟ باحثآ عن معاقل الجن والجان عن قصورهم. ...... عن كنوزهم ......... عن اسرارهم. ...... مبتدئآ بكان ياماكان أين علاء الدين والمصباح السحري لكي يقذفني إلى عوالم لم تكن بالحسبان كل رحلتي تلك ستبدأ من النهدان لتنتهي عند النهدان فهما مركز الأرض وقواعد الدوران لولاهما لما نصبت الجبال ولاوقفن شاهقات على مر الأعوام لولاهما لما خلقت الأرانب والغزلان لولاهما لما تفتحت الزنابق والأقحوان لولاهما لما لمع الزبرجد والمرجان لولاهما لما شممنا عبق الورد والريحان إنهما التوأمان الأخوان اللذان لايفترقان منهما تحدد المشرق والمغرب ومنهما كل قواد العالم انطلقوا بجيوشهم إلى الأمام غازين. .... فاتحين حصون نهديك لكن التاريخ شطبهم محاهم ياله من جبان يخشى أن ...

بقلك نعم بقلم محمد معتوق

صورة
إعادة نشر (  بقولك نعم ) برغم المصاعب برغم الألم برغم المصايب ف طيش القلم برغم المآسي وحب  الكراسي وكل المعاصي وضعف الذمم            بقولك نعم هقطّع وريدي واصب ف وريدك وهلعن ف عيدي وامجّد ف عيدك واكسّر ف حلمي وازيدك واشيدك والحن نشيدك بأجمل نغم           واقولك نعم هكون تحت طوعك  وهرفض خضوعك ويوم ماتناديني  هكون بين ضلوعك واقيدلك صوابعي  وتصبح شموعك تنور دروبك مابين الأمم          واقولك نعم لكن جوّا مِني هيفضل عتاب لأمتي الشقا والمرار والعذاب وليه حلمي فيكي بيطلع سراب وليه  الأماني  بتصبح عدم      طب ازاي حببتي        هقولك نعم     ( محمد معتوق )

قتيل الوجدان. بقلم سيف الحمداني

صورة
قتيل  الوجد  مازلت أعاني فانتِ النار  في جوف المعاني فصغتُ الحب  للابياتِ بحراً بحضن الموت  للبلوى رماني وكم  بقصيدتي دونتُ نزفا يفوح شذاه بوحا ً في البيانِ فضاء الشعر في عين ٍ ورمشٍ سرى  بالروح  من زمنٍ لثاني يقين العشق في لمس ٍ تجلى يعيد الحلم في ثغر ٍ خيالي صفاء العقل في لقيا حبيبٍ يبوح العشق في عجز  اللسانِ انا اهوى الفؤاد وانتِ فيهِ فلا يحويك افقا ً في الاماني تعاني الروح من بعدٍ وهم ٍ وفيها الشعر من المي يعاني وان البوح في  شكٍ ورؤيا تجوب الفكر قد هزمت كياني سيف الحمداني

هذا الحب بقلم خالد العامري.

صورة
هذا الحب.. يالهذا الحب . . الذي ترتكب بحقه فضائع.. كثيرة وكذب. ومواقف كثيرة كاذبة أو صادقة.. وفيها الكثير من الشد والجذب. وخيانات ونفاق وتجني وأفتراء.. كبير بحقه  قد كانت ترتكب..!! بهذه العلاقه التي قد أصبحت.. معقدة جداً مابين رجل وأمرأة.. وبعيدة أحياناً حتى عن الأدب. أهم يتمشدقون بكلماتك ياذلك.. الحب بكل ماعلى هذا العكس .. من سلب. موهومين بأن ذلك الحب سيكون.. بهذه الطريقة التي بها يحتسب..!! بتلك البواعث الغريزيه والماديه.. كانت قد أسقطت مفاهيم الوفاء.. والتفاني فأبتعدت كثيراً هي عن.. الصدق ولم تقترب. أكان الخطأ فيك ياهذا الحب أم.. كان في أشخاص قد ماتت فيهم.. أحساسيهم وضمائرهم بلا عتب..!! بل أنهم كانوا قد يكذبون حتى على.. أنفسهم من أجل مصلحة كانت.. لاتأتي ألا بتحقق السبب. فأنا لاأظن بأن العيب قد كان فيك.. ياذلك الحب المقدس في النفوس.. أما الذين أستغلوك فهم لايستحقون.. منك موقف حتى أو أيآ من العتب..!! دعهم يصلوا الى مبتغاهم المريض ففي.. النهاية لايصح ألا الصحيح فأتركهم..  يترقبوا وأنت كذلك كن عليهم كلهم من.. يرتقب. فلا أحاسيس تافهة ستدوم ...

سلام لكل إمرأة. بقلم علاوي الشمري العراق

صورة
سلام لكل إمرأة من أمي الى حواء.. سلام لمن أنجبت سلام. لكل إمرأة على طيش الذكور ولا أقول الرجال صبرت.. إليها تطلق المدافع إحدى وعشرون طلقة لأنها حملت.. أنجبت.. طلقت.. ولدت.. من قال عنها.. ناقصة دين ونقص الدين  ليس ذنبها ناقصة حظ ونقص الحظ ليس من يدها.. ناقصة.. عقل ونقص العقل ليس هي من عليه عملت أو رغبت .. سلام على صبرها على جهادها على حنانها.. ولولاها لكانت الدنيا فوق روؤسنا نحن الذكور قلبت.. سلام لكل إمراة.. تدين.. لها الرجال بالعظمة فخلف كل رجل عظيم رغم أنوف الرجال إمرأة. تفرش لأقدامها كما العظماء  سجادة حمراء. وتنحني. الروؤس لمن صنعت كل الأشياء.. وكذا الجنان مابين قدميها. أزلفت وتزينت رغم أنوف الذكورين المتخلفين. ونقص عقل الذكورين ونقص حظ الذكورين إنها عند ربها قد كرمت لا بل فوق الروؤس رفعت.. ولها السماء بكل فخر شهدت. . بقلم. علاوي الشمري. العراق 22-6-2019

بئر الحب بقلم حسن الشاعر.

صورة
بئر الحب كوني الأشرس كوني الأقوى وٱحتجبي بحجابِ التقوى كونـي جسداً يمطرُ عشقـاً وفماً يسخَــرُ ممن يهـوى كوني ضدَّينِ حميمينِ وحميماً ليسَ لـهُ مثـوى ! ثـوري…  وٱحتسِبي وٱنتفضي لا للضعفِ  ولا للشكـوى ونعم للحريّـةِ أبداً فـ حياةً من دونِ رجالٍ أحسنُ حالٍ .. أكثرُ سلوى وخُذي بيَدِ النُسوةِ معكِ وتظاهرنَ لـ نُصرةِ حوّا فـ ٱشجُبنَ الودَّ ومن أغوى وٱهتفنَ بتشريعِ الفتوى أن ذكورَ الارضِ جميعاٌ لعنةُ ربِّ الحبِّ عليهم وهبوا الأرواحَ مذلَّلةً و بكوا رجوى من عابرةٍ ولعابرةٍ وبلا جدوى قصصٌ تروى صحفٌ تطوى والبلوةُ تحدوهـا بلوى يا حوّاءاتُ تحرَّرنَ وبلا قيدٍ عِشنَ وطِرنَ كُـنَّ لكُـنَّ .. لأنفُسِكنَّ روحـاً وكيانـاً لا يهـوى أبدِلنَ رجولتنا أُنسـاً طربــاً فيروزيـاً مثـلاً مزجت نكهتهُ بالقهوة أو شيئاً من قطِعِ الحلوى وشعـوراً فرديـاً بحتاً لا يقبلُ مفهومَ العـدوى ! عذراً تم  نفاذُ الدعوى ما للحبِّ ذراعٌ تلوى هو نارٌ أوّلها جـذوه هو دربٌ نسلكهُ عُنوه هو بئرٌ ليس لهُ قاعٌ أكثر من قد سقطوا فيهِ سقطوا سهوا  ! حسن الشاعر 👌 22 يونيو ...

رسالة روح. بقلم ليلى كو

صورة
رسالة روح ---- ------ لم أعلم أن الحياة ستقف من بعدك ....ظننت أنها ستستمر بتدثري !!! بوشاح الكبرياء وانتعالي كعوب الترفع عن الحاجة إليك !!! توهمت أني بكامل نرجسية أناقتي !!! لفرط عشق ذاتي عوضاً عن مشاعري لك !!! ونسيت كيف يكون حب الذات وكيف تكون قساوة الفؤاد لم أعد أستحضر روح أنفراد العاطفة ، فلا أشاركك سرد الحكايا ولا أتبادل معك هزق الضحك الهستيري ،لأي دعابة عابرة تثير بِنَا زهوٓ حُسن المزاج .. لم أعي أهمية تلك الرتبة التي ترتب بها على كتفي بحزني بالمواساة ،.. لم أفطن بأن أحتفظ بالمقاطع الصوتية التي ارسلتها لي وأضعها في خانات الأحتياط كمخزون طاقة من الصبر كي أعود لها الآن وأجعل منها هديرآ لليلي الصامت الذي يفتقد لصوتك ... كخلفية ترنيمية عند بوابات انتظاري  لملائكة النوم كي يحلقوا بي نحو لقياك في الحلم ، فأجتمع بك مجددآ لأشبع سغب لهفة شوقي الذي يشتعل بي كاللهب الحاقد ، لعلي  أعانقك أو حتى أتأملك من  بعيد ..أسافر عبر ماضي من الحوارات وأقلب مابيننا من محادثات ، أعيش بين طيات فرحها وحزنها وكأبتها وغضبها وخليط مشاعر الغيرة أو الحيرة والطمأنينة والهلع وكأنه...

لِ أمر ما. للرائع أحمد أبو الفوز

صورة
لِـ أمر ما.. إنّي فضّلتُ الخروج معكِ بِـ ما لايتّسع داخلي لِـ حبسه أكثر، بِـ ما لاتقدر علىٰ حمله عيناكِ أكثر... إلىٰ القريب كَـالممكن، إلىٰ البعيد كَـالاستحالة.. إلىٰ المسافر كَـاللّحن، وإلىٰ القادم كَـالاستطاعة.. بعيداً عن اعتكارات العيش، والأحاسيس الزّائفة، وعن لُؤم القدر٬ لِـلدّخول معاً.. علىٰ نيّة عينيكِ، وضبط قلبي المجنون، تحت هيئات المطر. لِـ نجهض معاً.. مظلّات الجُمل المُنمّقة عن شعور الشّعر بِـ الحرّية، وعن الأقلام بِـ الثّورة ، وعن الكتابة لِـ هذا الأمر... المغلوب كَـالحقيقة، المفضوح كَـوردة رقيقة، الفقير كَـالأحلام، والوحيد كَـالقمر. لِـ أمر ما.. يـٰاسيّدة الأمر! أحببتُ معكِ الوصول لِـ جزر من موسيقىٰ، المُباحة فيها مراسم الشّعوذة، وتقاليد الغجر. أحببتُ معكِ زيارة مدائن العشق بِـ باريس، المشروع فيها دعاء النّبيذ، وصلوات السّحر. أحببتُ معكِ فتح مقاهياً، وأسواقاً لِـلثّقافه، لِتعلّم النّهود عزف النّهاوند، والشّفاه علىٰ أكل الفلفل الأحمر. أحببتُ أمري.. أيّتها الموقوتة بِـ داخلي أكثر فَـ أكثر!! كَـ قنبلة أربكتْ كلّ قوافي جسدي بِـ حتميّة الموت،...

إقتِفاء. بقلم المبدع حسن الشاعر

صورة
إقتِفاء هلمّـوا نقتفي آثــارَ مـن نتبَــع نواعِدهُ لدى المحرابِ إذ يقبَع ونفتحُ للفتـاوى بابهـا الأوسَـع بعيداً عن حديثِ الغُسلِ والمضجَع وعن حُكم اللواتـي بالهـوى متَّـع وعن من ضاجعت في ليلها أربَع فلا حاضت ولا عدَّت ولن تقطـع متاعــاً قد أُحِـلَّ لكلِّ من يدفــع ! قناعــةُ أنفُسٍ ولهــا  كمـا تقنَـع وإن النـاسَ أحـرارٌ بمــا تصنَـع ومهما صِحتَ لن يستقوِمَ الأضلَع وفيما أن صاحبكم هــو الأبــرَع ويحمِلُ من صفاتِ الأبطنِ الأنزَع وإن الحقَّ في جنبيهِ مستودَع إذاً فـ لنفتَتـي يا قـومُ بالأنفَـــع ونسألـهُ إذاً من حيثُ قد أبدَع بمـا أن الجميعَ لأمــرهِ يخضَــع وأفحالُ الرؤوسِ لرأسهِ تخنَــع عـدا طبعاً وحاشـا رأسيَ الأصلَع لأنّـي لا أُجــرُّ بعكفـةِ الإصبَــع ولا بنقيــرِ عُكَّــازٍ  إذا قعـقـع ولا أرجــو الشفاعةَ والذي يشفَع ولا أخشى مقالَ الحقِّ لو أُصرَع وأجزي اللذعَ دوماً بالتي ألذَع ولي قــولٌ صريحٌ عـزَّ أن يُسمَع ولُغـــزٌ مثلهُ  وبـ حلِّــهِ أطمَـع لصاحبكم أقــولُ وليتهُ يجــزَع لئِن كانَ شريفَ الأصلِ والمنبَـع و حاشاهُ لغيــرِ اللهِ...