أقول بقلم أحمد أبو الفوز
أقول
ولليلها قول آخر ..... ( كنتك أنت )
حين تهتز عناقيد الحنين
يطيب مذاق الكرز
فأطمئن أن كل فصول العشق بخير
وأن صغار السنين لازالت تلهو
بين الأزقة والحارات..
فهي بخير..
( لو رديت بذاك اسمك وطيوبك
لطلعك نجمة اضوي اعله دروبك ).
سأعود بأمل الصبيان
ومراهقة الأنامل التي لا تود أن تتأنق بالمشيب
بحب مهووس.. وفضول ممسوس..
متلمسا شفتيك
وهي تتورد ب ( أحبك)
لأتأكد حينها
أن الياسمين لا زال يتفتح،
وشبق أنفاسك يندي،
وبحر نهديك بعد لم يجف،
وكل زوايا مدنك متوهج شمعدانها،
والحمام هاهو على كتفي هديله منك يغني..
( صغيرة چنت وانته صغيرون
الحب عرفنا بنظرات لعيون ).
يالفراشاتك الشقية في وضح النهار
باثة من رفيف الأهداب
تعابيرك الخجلى
كمفردة تلو مفردة
تسكن مروج القصيدة كالشاهقة،
وبجديلة تلو جديلة تدهن ليل عيني بأنت الرائعة...
أيتها الأسرار المعلنة سأحبك..
كما تشاء انحداراتك المخبأة أن أحبك
كما تشاء أسماكك أن تسبح
وطيري أن يغرد
كما تشاء ضحكاتك أن تمرح
وأطفال قلبي أن لا تبرد
كما تشاء أريافك أن تعم بالسلام
وغجر حروفي أن يقيم
على سلطنتي وبورجوازيتي الحد
فمالي بعروش روما وباريس بعد عينيك ياشرقيتي
من مقام؟؟؟
( بحبك اضل..
اضل سفان.. مبحر والهوا شراعي
واحن لعيونك الحلوات
واحن لعيونك الحلوات
حنين لاهلي والگاعي )
ياامرأة تطغى بساتين كرومها
على قواحل فحولتي
لتينع ثمار وجدي
باسمها
ونداء صوتي
باسمها
ومواقيت عملي
باسمها
واشيائي وعاداتي باسم التي
جعلت من مستحيلي نادلا يقدم المنيو
في أحد المطاعم الفخمة،
لزبونة تأتي كما المستحيل
بوجع التمني كلما مال تستميل
قائلا لها متمنيا :
ليتني كنتك أنت!!!
"تبسمت من وصفه"
فسال غرقا من عينيها كحل الليل :
حبيبي.. لو خيروني أن أكونني أم أكونك؟
ل كنتك أنت!!!
( يوم الماشوفك.. يوم الماشوفك ماريد عيوني ).
______________________
ولليلها قول آخر ..... ( كنتك أنت )
حين تهتز عناقيد الحنين
يطيب مذاق الكرز
فأطمئن أن كل فصول العشق بخير
وأن صغار السنين لازالت تلهو
بين الأزقة والحارات..
فهي بخير..
( لو رديت بذاك اسمك وطيوبك
لطلعك نجمة اضوي اعله دروبك ).
سأعود بأمل الصبيان
ومراهقة الأنامل التي لا تود أن تتأنق بالمشيب
بحب مهووس.. وفضول ممسوس..
متلمسا شفتيك
وهي تتورد ب ( أحبك)
لأتأكد حينها
أن الياسمين لا زال يتفتح،
وشبق أنفاسك يندي،
وبحر نهديك بعد لم يجف،
وكل زوايا مدنك متوهج شمعدانها،
والحمام هاهو على كتفي هديله منك يغني..
( صغيرة چنت وانته صغيرون
الحب عرفنا بنظرات لعيون ).
يالفراشاتك الشقية في وضح النهار
باثة من رفيف الأهداب
تعابيرك الخجلى
كمفردة تلو مفردة
تسكن مروج القصيدة كالشاهقة،
وبجديلة تلو جديلة تدهن ليل عيني بأنت الرائعة...
أيتها الأسرار المعلنة سأحبك..
كما تشاء انحداراتك المخبأة أن أحبك
كما تشاء أسماكك أن تسبح
وطيري أن يغرد
كما تشاء ضحكاتك أن تمرح
وأطفال قلبي أن لا تبرد
كما تشاء أريافك أن تعم بالسلام
وغجر حروفي أن يقيم
على سلطنتي وبورجوازيتي الحد
فمالي بعروش روما وباريس بعد عينيك ياشرقيتي
من مقام؟؟؟
( بحبك اضل..
اضل سفان.. مبحر والهوا شراعي
واحن لعيونك الحلوات
واحن لعيونك الحلوات
حنين لاهلي والگاعي )
ياامرأة تطغى بساتين كرومها
على قواحل فحولتي
لتينع ثمار وجدي
باسمها
ونداء صوتي
باسمها
ومواقيت عملي
باسمها
واشيائي وعاداتي باسم التي
جعلت من مستحيلي نادلا يقدم المنيو
في أحد المطاعم الفخمة،
لزبونة تأتي كما المستحيل
بوجع التمني كلما مال تستميل
قائلا لها متمنيا :
ليتني كنتك أنت!!!
"تبسمت من وصفه"
فسال غرقا من عينيها كحل الليل :
حبيبي.. لو خيروني أن أكونني أم أكونك؟
ل كنتك أنت!!!
( يوم الماشوفك.. يوم الماشوفك ماريد عيوني ).
______________________
تعليقات
إرسال تعليق