وحين دهشةٍ. بقلم أحمد أبو الفوز
وحين دهشةٍ
محمومةٍ بِالشّوقِ المُتقدّمِ..
المُتلعثِمِ..
المُبتسِمِ..
هَرولَتْ
مِن هويّتي مَلامحي
وقيثارةٌ تُشابكُ الاَصابع
تَصبُّ خمرَ النّشيدِ
في العمر بِاَكملِهْ
لذيذةُ النّعمِ..
لَيلكيّةُ النّغمِ..
وبِصوتِها المُنسّمِ.. تَغَلغلتْ تَساَل..
بِ[ يامَنْ ]،،
يامَنْ
ورّدَ الوجنةَ سِرّاً
و طَلى الشّفاهَ اسمُهُ المُعلن
تُناديكَ بيادرُ المَساَلهْ
يُناديكَ اسمِي
يُناديكَ رَسْمي
يُناديكَ خِصري المُطَلسمِ
ِتعالَ يافَتى آخر البنفسج واَوّلهْ
تعالَ لِخلعِ كُعوبِ النّداءِ
لِتُقام على كفِّكَ
حضارةُ النّونِ والتّاءِ
تعالَ و صَفِّفْ حكايايَ المُولَّعة
بمراسِمِ حُروفٍ اَربعة
تُحيط نِصفكَ بِرائِحتي
ورائحتُكَ بِنصفي تُباشرُ بِاحتفالِ النّهمْ.
يامَنْ
سَكنتْ في القلبِ كَبُلبلهْ
واستَشرتْ كَالسّحرِ تحت الجلدِ تُبلّلهْ
قهوتي تقطُنُها اُحجيتُكِ السّمراء
وصوتي بِاندلاع
كَالسّربِ المُهيَّمِ..
كَالرّيحِ المُنَمنمِ..
يُناديكِ اَوّل الشّفق وحتّى الصّبح بِاَوّلهْ
يُناديكِ اسمِي..
يُناديكِ رَسمِي..
يُناديكِ المُحتسي.. / المُنتشي.. / المُتحممْ.
تَعالي مفكوكةَ الجدائلِ مُتزمّلهْ
تَعالي غجريّةً كَالنّارِ..
رقيقةً كَالمطرِ..
تَعالي كَاِدمانٍ على الرّشفِ
كَمقامٍ يُهتفُ لَه بِالتّصوّفِ
شَبيهةُ الّليلِ تَعالي وتَزيَّنِي بِالاَساطيرِ
فَرُكنِي مَهوُوس بِهذا العبيرِ
ولثغ الفجر على قيد أنمله
من فرك أصابع القضم
________________________
محمومةٍ بِالشّوقِ المُتقدّمِ..
المُتلعثِمِ..
المُبتسِمِ..
هَرولَتْ
مِن هويّتي مَلامحي
وقيثارةٌ تُشابكُ الاَصابع
تَصبُّ خمرَ النّشيدِ
في العمر بِاَكملِهْ
لذيذةُ النّعمِ..
لَيلكيّةُ النّغمِ..
وبِصوتِها المُنسّمِ.. تَغَلغلتْ تَساَل..
بِ[ يامَنْ ]،،
يامَنْ
ورّدَ الوجنةَ سِرّاً
و طَلى الشّفاهَ اسمُهُ المُعلن
تُناديكَ بيادرُ المَساَلهْ
يُناديكَ اسمِي
يُناديكَ رَسْمي
يُناديكَ خِصري المُطَلسمِ
ِتعالَ يافَتى آخر البنفسج واَوّلهْ
تعالَ لِخلعِ كُعوبِ النّداءِ
لِتُقام على كفِّكَ
حضارةُ النّونِ والتّاءِ
تعالَ و صَفِّفْ حكايايَ المُولَّعة
بمراسِمِ حُروفٍ اَربعة
تُحيط نِصفكَ بِرائِحتي
ورائحتُكَ بِنصفي تُباشرُ بِاحتفالِ النّهمْ.
يامَنْ
سَكنتْ في القلبِ كَبُلبلهْ
واستَشرتْ كَالسّحرِ تحت الجلدِ تُبلّلهْ
قهوتي تقطُنُها اُحجيتُكِ السّمراء
وصوتي بِاندلاع
كَالسّربِ المُهيَّمِ..
كَالرّيحِ المُنَمنمِ..
يُناديكِ اَوّل الشّفق وحتّى الصّبح بِاَوّلهْ
يُناديكِ اسمِي..
يُناديكِ رَسمِي..
يُناديكِ المُحتسي.. / المُنتشي.. / المُتحممْ.
تَعالي مفكوكةَ الجدائلِ مُتزمّلهْ
تَعالي غجريّةً كَالنّارِ..
رقيقةً كَالمطرِ..
تَعالي كَاِدمانٍ على الرّشفِ
كَمقامٍ يُهتفُ لَه بِالتّصوّفِ
شَبيهةُ الّليلِ تَعالي وتَزيَّنِي بِالاَساطيرِ
فَرُكنِي مَهوُوس بِهذا العبيرِ
ولثغ الفجر على قيد أنمله
من فرك أصابع القضم
________________________
تعليقات
إرسال تعليق