.. رواه ابن الخائبة التكتكي.بقلم أحمد أبو الفوز
النّاطق بِاسم الله
العلّامة شُعيط ابن مُعيط اللُّقيطيّ يَقول :
إِنّ حفلَ الرّجوعِ إِليهِ تعالى
يَحتاجُ فقط
لِدعمٍ مِمّن هُم على سبيلِ العيش
يَتضاحكون..
فَيبكون..
يَتراقصون..
فَيلطمون ...
فَهلْ مِن هؤلاء لُوجِعْراقيون؟
( مُو بِدينا
اِنودّع دْمُوع الحبايب..
مُو بِدينا )..
يُدَنْدنُها طُميطم ابن بُتَيْت الباذِنْجانيّ مُهمهماً:
تَعال لِينه ( فؤاد سالم ) وسمّعنه،
فَعلى مايبدو
أَنّ أَحدَ الملائكةِ قَدْ سقطَ مُذنباً على الأرضِ
ولَنْ يأْتِ على مقاسِ توبتِهِ
إلّا XX عراق !!.
(هاهاهاها)...
يَضحكُ عاطلٌ ابن مُتقاعدُ السّكرانيّ
حينَ تَبضّعَ من طميطمٍ قليلاً لِزاد مزّتِهِ ليلاً
رادّاً عليه: بَلْ على مايبدو...
( الهُوش لِلماكنتوش ).
لَمْ يُعجبها حديثهما
تِلك النّكدية بنت العوز الفُقريّ ،
فَتمضي واضعةً فوق رأسها ( علّاقة ) مااشترتهُ، قائلةً :
( كِل لَشّه تِتْعلّگ مِن كْراعها).
هُناك...
كان ينتظرُها سائقُ التُّكْتُك
بِالأُجرة لِإِيصالِها لِبيتِها
حتّى رآها بِتلك الجَهامة .. فَسألها : خِير خالَه .
قالتْ : يَ خاله ( يَامَنْ تَعب يَامَنْ شِگه يَامَنْ على الحاضر لِگه)
فَأخبرتْهُ لِما رأَتْ وسَمعتْ.
* " إِنَّ اللهَ لايُكلّفُ نفساً إِلاّ وِسْعَها "
وعَلى مايَبْدو،، نَحنُ وِسعُها..
نَحنُ العراقيّون المَقاساتِد الفضفاضة على امتدادِ الموتِ،
لا تُناسبُنا المقاساتُ الضّيقةُ
تِلك الّتي تَحتكِرُ مؤخراتُها
الكراسيَ المَدهونة بِ ( الفازلين )
والأقلامَ المُبرقعة بِ ( الفلاش )
حتّى لَمْ يَتبقَ لِعزيزاتِهم مِن سرٍّ يُخفِينَه.
( مِن تُوگعْ على عِلّتَه تِبَيّن مُلّته )
أَليسَ كذلك..
يااا ( Small ؤُول )
يااا ( Medium لا عراقيّاً فُول )
أَليس كذلك ..
نَحنُ العراقيّون _ يِرْكِضْ والعَشا خُبّاز _
الكَثيرون ..
الضّاجون ..
اللّاهطون ..
و( لُو بِالهَدفْ لُو بِالنّجَفْ ).
رَواهُ ابنُ الخائِبة التُّكْتُكِيّ
العلّامة شُعيط ابن مُعيط اللُّقيطيّ يَقول :
إِنّ حفلَ الرّجوعِ إِليهِ تعالى
يَحتاجُ فقط
لِدعمٍ مِمّن هُم على سبيلِ العيش
يَتضاحكون..
فَيبكون..
يَتراقصون..
فَيلطمون ...
فَهلْ مِن هؤلاء لُوجِعْراقيون؟
( مُو بِدينا
اِنودّع دْمُوع الحبايب..
مُو بِدينا )..
يُدَنْدنُها طُميطم ابن بُتَيْت الباذِنْجانيّ مُهمهماً:
تَعال لِينه ( فؤاد سالم ) وسمّعنه،
فَعلى مايبدو
أَنّ أَحدَ الملائكةِ قَدْ سقطَ مُذنباً على الأرضِ
ولَنْ يأْتِ على مقاسِ توبتِهِ
إلّا XX عراق !!.
(هاهاهاها)...
يَضحكُ عاطلٌ ابن مُتقاعدُ السّكرانيّ
حينَ تَبضّعَ من طميطمٍ قليلاً لِزاد مزّتِهِ ليلاً
رادّاً عليه: بَلْ على مايبدو...
( الهُوش لِلماكنتوش ).
لَمْ يُعجبها حديثهما
تِلك النّكدية بنت العوز الفُقريّ ،
فَتمضي واضعةً فوق رأسها ( علّاقة ) مااشترتهُ، قائلةً :
( كِل لَشّه تِتْعلّگ مِن كْراعها).
هُناك...
كان ينتظرُها سائقُ التُّكْتُك
بِالأُجرة لِإِيصالِها لِبيتِها
حتّى رآها بِتلك الجَهامة .. فَسألها : خِير خالَه .
قالتْ : يَ خاله ( يَامَنْ تَعب يَامَنْ شِگه يَامَنْ على الحاضر لِگه)
فَأخبرتْهُ لِما رأَتْ وسَمعتْ.
* " إِنَّ اللهَ لايُكلّفُ نفساً إِلاّ وِسْعَها "
وعَلى مايَبْدو،، نَحنُ وِسعُها..
نَحنُ العراقيّون المَقاساتِد الفضفاضة على امتدادِ الموتِ،
لا تُناسبُنا المقاساتُ الضّيقةُ
تِلك الّتي تَحتكِرُ مؤخراتُها
الكراسيَ المَدهونة بِ ( الفازلين )
والأقلامَ المُبرقعة بِ ( الفلاش )
حتّى لَمْ يَتبقَ لِعزيزاتِهم مِن سرٍّ يُخفِينَه.
( مِن تُوگعْ على عِلّتَه تِبَيّن مُلّته )
أَليسَ كذلك..
يااا ( Small ؤُول )
يااا ( Medium لا عراقيّاً فُول )
أَليس كذلك ..
نَحنُ العراقيّون _ يِرْكِضْ والعَشا خُبّاز _
الكَثيرون ..
الضّاجون ..
اللّاهطون ..
و( لُو بِالهَدفْ لُو بِالنّجَفْ ).
رَواهُ ابنُ الخائِبة التُّكْتُكِيّ
تعليقات
إرسال تعليق