لا اعلم ....بقلم أحمد أبو الفوز
لا أعلم
أو أنّي بخيلُ المشاعرِ نحوها
أم أتظاهرُ بالبُخل !!!!
هي تحبُّ أكلَ(شعر البنات)
وأنا أراها حدائقاً من غزلِ البنات...
لذلك لم أشتره يوماً لها ...
هي أحلى ما تَرغَبهُ لِشفَتَيْها
قلَمُ حمرةٍ فاتحَ اللَّوْنِ ....
وأنا اراهُما أكثرَ حلاوةً
حينَ أعجِّلُ لها ببوظةٍ شديدةِ البرودةِ ،
شهيَّةِ الإِحمِرار ....
لذلك لم أقدِّمهُ يوماً لها ...
هي كلّ ما تتمنّاه
استماعي بصُحبتها
لموسيقا بطيئة هادئة...
وأنا أرى أمنياتي بصُحبتها
حيوية تُحبُّ دربكة الأغاني الحديثة....
لذلك لم أستمعْ للكلاسيكيَّةِ يوماً معها ....
هيَ بوِدٍّ
ترافِقُني في المحالّ والمولات
لتنتقي لي
بدلةً كحليَّةً ،
وربطةَ عُنُقٍ ومِنديلاً
قُرمُزيَّيْ اللّون ،
وأنا أراها... كلَّ الوِدِّ الذي يقلِبُ حياءً
قُمصانَ نومٍ، وملابساً داخليَّةٍ.. مُغرِيتا الملبَس ....
لذلك فضّلتُ التّأنّق دوماً معَها .....
فنَعَم ، لرُبَّما هاآنذا
البخيلُ كشعْبٍ طامِعٍ بعطاءِ أرضِهِ
معَ كريمةٍ كأنَّها بغداد ......
__________________________
أو أنّي بخيلُ المشاعرِ نحوها
أم أتظاهرُ بالبُخل !!!!
هي تحبُّ أكلَ(شعر البنات)
وأنا أراها حدائقاً من غزلِ البنات...
لذلك لم أشتره يوماً لها ...
هي أحلى ما تَرغَبهُ لِشفَتَيْها
قلَمُ حمرةٍ فاتحَ اللَّوْنِ ....
وأنا اراهُما أكثرَ حلاوةً
حينَ أعجِّلُ لها ببوظةٍ شديدةِ البرودةِ ،
شهيَّةِ الإِحمِرار ....
لذلك لم أقدِّمهُ يوماً لها ...
هي كلّ ما تتمنّاه
استماعي بصُحبتها
لموسيقا بطيئة هادئة...
وأنا أرى أمنياتي بصُحبتها
حيوية تُحبُّ دربكة الأغاني الحديثة....
لذلك لم أستمعْ للكلاسيكيَّةِ يوماً معها ....
هيَ بوِدٍّ
ترافِقُني في المحالّ والمولات
لتنتقي لي
بدلةً كحليَّةً ،
وربطةَ عُنُقٍ ومِنديلاً
قُرمُزيَّيْ اللّون ،
وأنا أراها... كلَّ الوِدِّ الذي يقلِبُ حياءً
قُمصانَ نومٍ، وملابساً داخليَّةٍ.. مُغرِيتا الملبَس ....
لذلك فضّلتُ التّأنّق دوماً معَها .....
فنَعَم ، لرُبَّما هاآنذا
البخيلُ كشعْبٍ طامِعٍ بعطاءِ أرضِهِ
معَ كريمةٍ كأنَّها بغداد ......
__________________________
تعليقات
إرسال تعليق