على مقاعد الشوق......بقلم هيثم حسن السطوف
على مقاعد الشوق
كانت كل الصور
تتراقص
تتمايل
ترسم وجهها
على مقاعد الشوق
كانت كل الافكار تجيد الرسم
رسم عيناها
شفتيها
وحتى ابتسامات الشوق
على مقاعد الشوق
كانت وحدها بجوار وحدتي
قصيدة
انشوده
على مسارح روحي
على مقاعد الشوق
عاصفة من افكار
سحقت الروح
زهور يابسة اوراق اشجار
هكذا كانت البدايات
على مقاعد الشوق
قنديل شيخ
و عكاز متكسر
وبعض سجائر
على مقاعد الشوق
كانت البدايات
على مقاعد الشوق
ماتت كل الحكايات
رحلت عنها
وبقيت مقاعد الشوق وحدها من تشتاق
وهم وهم
كانت كل الصور
تتراقص
تتمايل
ترسم وجهها
على مقاعد الشوق
كانت كل الافكار تجيد الرسم
رسم عيناها
شفتيها
وحتى ابتسامات الشوق
على مقاعد الشوق
كانت وحدها بجوار وحدتي
قصيدة
انشوده
على مسارح روحي
على مقاعد الشوق
عاصفة من افكار
سحقت الروح
زهور يابسة اوراق اشجار
هكذا كانت البدايات
على مقاعد الشوق
قنديل شيخ
و عكاز متكسر
وبعض سجائر
على مقاعد الشوق
كانت البدايات
على مقاعد الشوق
ماتت كل الحكايات
رحلت عنها
وبقيت مقاعد الشوق وحدها من تشتاق
وهم وهم
تعليقات
إرسال تعليق