هنا ترسو ......بقلم الشاعر صلاح الطميزي
هنا ترسو .......
..... على اطلال ذاك القلب
باخرتي
بها الآمال تحملها
وتحملني
فبعض الموج يعلو
دونما علم
وقد تغرق ببحر الحب أشواقي
وتغرقني
هنا أبدا بنثر بعض
أوراقي واجملها
بها اذكر حكاياتي
فتذكرني
وتهديني صحائفها
لاقراها
واهديها أثير الحب
من روحي فتحضنني
وارسمها على حيطان
ذاك البيت
ففي محراب عينيها
كل الناس تحسدني
على حزني ......
....... على فرحي
هي الاشعار .........
إن تأتي غازلها وأن تغدو تعاتبني
بها سأروي للعشاق
من قصص
دروب العشق أعرفها
وتعرقني
وتعرف أنني أهوى ملامحها
واحفظ لون عينيها
وتحفظني
سلو الأطلال
إذا ما جئتها يوما
بلا قصد ......
فهل حقا ستذكرني ...؟؟؟
بذاك الدرب اغفو
في ازقته
جميل اللون حقا فيه
يبهرني
هي الألوان قد باتت باعيننا
إذا ما عدت ......
ذاك اللون .....
أقسم سوف يخبرني
دعوني ابتدي قسمي
باشواقي
وقد اقسمت قبل اليوم
أن لا أنثر أوراقي
فليس العيب في سطر
نغازله
وليس العيب في خصم
ننازله
إذا ما صنت ذاك الحب
قد صانته أخلاقي
فلا تسأل بأي الدار
مسكنها
جدار البيت حتى الآن
يبكيني ....
...... واشتاق
حجارته تذرف دمعها
شوقا
تعال أنظر ....
..... هذا الحرف يوما كان
يقصدها
وذاك الحرف إسم
كان يعنيني
ساخبرها إذا صادفتها
يوما
كم العشاق بالاسحار ترثيني
اعانقها ...
واهمس في هدى حبي
واكتبها ما قد جال
في عيني
أليس الحب ما تهوى جوارحنا
علوم الحب نور الشمس يهدني
أنا المشتاق في محراب عينيها
مع الأشواق كم تبحر دواويني
بقلم الشاعر صلاح الطميزي
..... على اطلال ذاك القلب
باخرتي
بها الآمال تحملها
وتحملني
فبعض الموج يعلو
دونما علم
وقد تغرق ببحر الحب أشواقي
وتغرقني
هنا أبدا بنثر بعض
أوراقي واجملها
بها اذكر حكاياتي
فتذكرني
وتهديني صحائفها
لاقراها
واهديها أثير الحب
من روحي فتحضنني
وارسمها على حيطان
ذاك البيت
ففي محراب عينيها
كل الناس تحسدني
على حزني ......
....... على فرحي
هي الاشعار .........
إن تأتي غازلها وأن تغدو تعاتبني
بها سأروي للعشاق
من قصص
دروب العشق أعرفها
وتعرقني
وتعرف أنني أهوى ملامحها
واحفظ لون عينيها
وتحفظني
سلو الأطلال
إذا ما جئتها يوما
بلا قصد ......
فهل حقا ستذكرني ...؟؟؟
بذاك الدرب اغفو
في ازقته
جميل اللون حقا فيه
يبهرني
هي الألوان قد باتت باعيننا
إذا ما عدت ......
ذاك اللون .....
أقسم سوف يخبرني
دعوني ابتدي قسمي
باشواقي
وقد اقسمت قبل اليوم
أن لا أنثر أوراقي
فليس العيب في سطر
نغازله
وليس العيب في خصم
ننازله
إذا ما صنت ذاك الحب
قد صانته أخلاقي
فلا تسأل بأي الدار
مسكنها
جدار البيت حتى الآن
يبكيني ....
...... واشتاق
حجارته تذرف دمعها
شوقا
تعال أنظر ....
..... هذا الحرف يوما كان
يقصدها
وذاك الحرف إسم
كان يعنيني
ساخبرها إذا صادفتها
يوما
كم العشاق بالاسحار ترثيني
اعانقها ...
واهمس في هدى حبي
واكتبها ما قد جال
في عيني
أليس الحب ما تهوى جوارحنا
علوم الحب نور الشمس يهدني
أنا المشتاق في محراب عينيها
مع الأشواق كم تبحر دواويني
بقلم الشاعر صلاح الطميزي
تعليقات
إرسال تعليق