يا ثُمًَ......بقلم أحمد أبو الفوز
يـٰا ثُمَّ...
ليل أنتَ
حمّم فرو سحابي بِـ خواطر العطر
مُمشّطاً هوسَ الجديلةِ
بين اَصابع صوتكَ
وملامح دهشتي
العاقرة دونكَ..
ملؤها خوفي الشّاهق.. تنتظر؟؟؟
هلاّ لـِ زحام طيفكَ
ـ الآتي علیٰ سواعد الاَماني ـ
هندمة اَطرافي الصّارخة بِـ فساتين الاَغاني..
لـِ تتمختر؟؟؟
هلاّ..
تُغازلني قبلة رؤياكَ توهاً
وتمسّد شفاهي بللاً
مُجفّفة القحط منكَ بـِ ،،، ثُمَّ".
يـٰا ثُمَّ...
فاكهة اَنتِ
كلما فرّ من جوانبها النضج
كَركبتْ احتياجي علیٰ اَوتار الجوع
متنشفاً بـِ الماء ..
داسّاً ماشاء
البستانيّ اَن يبوح
اَاَخبركِ
بكم شربتها من شقوق وسادتي بعضي،
وبعضي تزاحمهُ رائحتكِ
في مسالكِ جانِّ
كَ حكاية توقٍ تجيد خلع قلقي
أصابع ليل أغرسها...
ونثار شعركِ يطلي ضياعي
كَ اَوّل مجنونٍ يختصر الشّعر بِـ ضحكتين؟؟؟
بـِ هلاّ..
يُغنّي ماشاء التّين
مستشرياً بجسدي..
مُشرّعاً شباكَ عيشي
لـِ بريق رؤياكِ المُهلّل بِـ ،،،ثم".
بِـ ربّكَ!!!
يالحظة رؤياكَ
الحافية تعبر البحر حبواً
علّمني كيف اَستجمع حوار المطر؟؟؟
ولفظكَ اسمي...
سواقي عابرات
تسكب علیٰ وجه الخجل تورّداً بـِ،،، ثُمّ".
بـِ ربّكِ!!!
يالحظة رؤياكِ
كما الحبّ باهظة الثّمن،
اَنتِ الوطن... واَنا النّزح منّي واِليّ
بِلا وطن...
فوق الرّمش عاشقاً
وبين حقول حكاويكِ شريداً بـِ،،، ثُمّ".
يـٰا ثُمَّ،،،
اتركْ لي وجهكَ،
ودعْ لي النّبضة الاُولىٰ..
يـٰا ثُمَّ،،،
اتركي حروفكِ البِكر،
ودعي لي رسم القصيدة.........
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ليل أنتَ
حمّم فرو سحابي بِـ خواطر العطر
مُمشّطاً هوسَ الجديلةِ
بين اَصابع صوتكَ
وملامح دهشتي
العاقرة دونكَ..
ملؤها خوفي الشّاهق.. تنتظر؟؟؟
هلاّ لـِ زحام طيفكَ
ـ الآتي علیٰ سواعد الاَماني ـ
هندمة اَطرافي الصّارخة بِـ فساتين الاَغاني..
لـِ تتمختر؟؟؟
هلاّ..
تُغازلني قبلة رؤياكَ توهاً
وتمسّد شفاهي بللاً
مُجفّفة القحط منكَ بـِ ،،، ثُمَّ".
يـٰا ثُمَّ...
فاكهة اَنتِ
كلما فرّ من جوانبها النضج
كَركبتْ احتياجي علیٰ اَوتار الجوع
متنشفاً بـِ الماء ..
داسّاً ماشاء
البستانيّ اَن يبوح
اَاَخبركِ
بكم شربتها من شقوق وسادتي بعضي،
وبعضي تزاحمهُ رائحتكِ
في مسالكِ جانِّ
كَ حكاية توقٍ تجيد خلع قلقي
أصابع ليل أغرسها...
ونثار شعركِ يطلي ضياعي
كَ اَوّل مجنونٍ يختصر الشّعر بِـ ضحكتين؟؟؟
بـِ هلاّ..
يُغنّي ماشاء التّين
مستشرياً بجسدي..
مُشرّعاً شباكَ عيشي
لـِ بريق رؤياكِ المُهلّل بِـ ،،،ثم".
بِـ ربّكَ!!!
يالحظة رؤياكَ
الحافية تعبر البحر حبواً
علّمني كيف اَستجمع حوار المطر؟؟؟
ولفظكَ اسمي...
سواقي عابرات
تسكب علیٰ وجه الخجل تورّداً بـِ،،، ثُمّ".
بـِ ربّكِ!!!
يالحظة رؤياكِ
كما الحبّ باهظة الثّمن،
اَنتِ الوطن... واَنا النّزح منّي واِليّ
بِلا وطن...
فوق الرّمش عاشقاً
وبين حقول حكاويكِ شريداً بـِ،،، ثُمّ".
يـٰا ثُمَّ،،،
اتركْ لي وجهكَ،
ودعْ لي النّبضة الاُولىٰ..
يـٰا ثُمَّ،،،
اتركي حروفكِ البِكر،
ودعي لي رسم القصيدة.........
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تعليقات
إرسال تعليق