زهرة حسن

التواء بعنق المشاعر حين تمرين كالصوت فينقلب الوقت كدهشة انت مزيج النور و النار تحرقي أصابعي تارة وتارة أخرى من لذتك تحدثين في رأسي دور انا مجهد جدا  و استنشق من حدود الخيل بخورك وانت لقلبي عطر الزهور اصنعي لي من الصبر اصرار حين الخيال ينضح بك و خلف المرآيا  ضحكتك تنمو حول البرواز سوار كلما مشطت شعرك في طياته الحلوة اسرار انا معجون بقميصك  حين ينساب فوق كتفيك  كالغمام الناعم و تشتعل عيون الجدار انا رذاذ عطرك الاخاذ حين اصبح  في مسامك شاعر و انطقك حرفا حرفا كاني سوف اجتاز إختبار مرة اخرى اكرر خلوتي بقوامك الساحر يا زهرة الجلنار القمر نام في فمك والشمس تنمو  في يديك و صدرك جميل الثمار اشهد انك اعجوبتي و بهذا القلب سكنت وان حبك  لا حدود له في عروقي انا الغارق في هواك سازرع في تربة العشق للحب أشجار... #اكرم

من رسائل الحب            💌💌 رعشة شوق تسحق ضلع..  الحنين إليك  يفتك بي شعور عجيب قد يودي بي إلى تهلكة حتمية على ساعد الذكرى المفرطة في ليل كثيف الشرود بك بقدر لذة الضياع على أنغام القمر الهائم هناك فحيح البعد الزاحف مُربك الأوصال أحبك واجلد الوقت وأحاول  فك ضفائر الساعات الأخيرة من انتظار قد لاينتهي   وقد يعيدني لسيرتي الأولى  قبل الشروق أغثني ببعض منك يتسرب إلى ظمأ سراب في صحراء شعواء مترامية الأطراف على جنة القصيدة العتيقة وانتزع شكيمة  الصمت من فم همس جموح يحاور الروح في فضاء المسافة كلما مضيت بك واقترفت اللجوء لعينيك تموت المسافات وأُكرم دفني فيك على بعد سالب خطوة أدرك  أني مريضة بك كما كنت قبلك وكتب الأطباء أن أتناولك على مدار اليوم شفاء لروحي النازفة في ملكوتك قبل  الوجود  لتأتي الخفقات بما تشتهي القلوب ولا تدركه العقول فما كنت أملك مناعة كافية تقاوم فيروس إدمانك  لأصاب بحمى شوق لاتنفك أن تعيد دورتها بنوبات هوس خلودك بكريات دمي لكن شتان بين مرض ومرض ✍ غاد...

لست أحزن كأنا لكنى أحزن لكل الفراشات التى لم تزهو بألوانها .. لكل الحقول التى لم تستقبل الربيع .. لكل الحب الذى لم يبتسم بعد  أحزن لكل النساء اللائي أمضين الأمسيات يقتطفهن الحزن.. للأحذية التى لم ترقص للأرضية التى لم تنتش باللحن .. للأزرق الذى بكي ليلته فى الخزانة وحيد.. للعيد الذى لم يتذكر أنه عيد .. للؤلؤ الذى وهبته المحارات لجيد حزين للعطر الذى سرق الياسمين ومات الياسمين .. لست أحزن كأنا لكني أنا والحب قطبان  يقتلهما  الجليد .. نهلة

(القهوة المرَّه) ……….. وحقِّ الحبِّ والأشواقِ والعَبرَه سأعشقُ دونكِ من نُسوةٍ كثره وما لـي رغبةٌ فيهنَّ إذ أني أصيبُ من النساءِ وأشتهي مرَّه وإني لو أشاءُ سعينَ أفواجاً إليَّ .. فـ مُهرةٌ قد سابقت مُهره فأسقيهن خمرَ الشوقَ أقداحاً وأكويهنَّ عشقاً ذرّةً ذرَّه فإن شئتِ فراقاً هاكِ ما شئتِ فمثلي لا يردُّ دعاءَ مُضطرَّه حليمٌ بالهوى لا زلتُ مصطبراً عليكِ فاتَّقي من غرَّكِ صبره فما في كل ذنبٍ ينفع العذرُ ولا من كل ضربٍ تسلمُ الجرَّه ! خذي مني إذاً ما كنتُ أكتمُ فـ لي فيهِ رضاً ولك بــهِ عِبره غروركِ لا يقاسُ وسلطتي شيئـاً وأنت كلُّكِ من أبحُري قطره أنا في طرفةٍ لو شئتُ عاشقةً تحُجُ لقِبلتي في طرفةٍ عشره ذليلاتٍ أتينَ بغيرِ تجربةٍ سمعنَ بثورتي فرغِبنَ بالثوره فإن أنتِ كرهتِ الذلَّ فارتفعي لكِ ما تشتهينَ ونفسكِ حُرَّه أنا ما عدتُ فيك ساهِرٌ قلِقٌ وما عدتِ بـ ليلي نجمةَ السهره فإن كنتِ بـ. صبري عنكِ جاهلةٌ فمن بيتٍ أخيرٍ أوضحُ الفكره لقد أدمنتُ هجركِ منذ عامينِ كما أدمنتُ شُرب القهوةِ المُرَّه حسن الشاعر👌 ...

" أنا المصلوبُ دونَ عينيكِ " أنا المصلوبُ دونَ عينيكِ على خشبةِ الإنتظار أقضمُ الوقتَ خبزآ يابساً وأكتبُ الأشعار … ! أجرع الهمّ بكؤوسٍ  ملمَّعة وأنفضُ عن شفتيّ الغبار ! أعشّمُ العينَ بلقاءٍ  يستحقّ كلّ ذااكَ الإنتظار ! من قال : أنّ الحبّ ليسَ نار ؟ أنا ارتضيتُ الحرائقَ فرحاً…!! و ماهمّني…  ف بعضُ الهزائمِ انتصار !! .                                              محمد طه ( وردالخريف )

فما زلت أعشق فيكِ النهار..                        وما زال عطرك عندي اختيار                         وإن مزقتني رياح السهود..                                             أدور بقلبي على كل دار                        ويرفض قلبي جميع الديار..                       فلا البعد لملم جُرحى وقلبي                        ولا القلب هام بسحر التمني ..                        ولو جمعتنا سحابة... مساء                        سأظل أعشق.. فيكِ نهارى         ...

بقلمي... نولدُ بقدر ونموت بقدر.. وبين الموت والحياةٌ ذكرياتٌ نسكبها على أطراف السنين.. من رحم الواقع نلملم شتاتنا.. نتبعثر في حقيبة ساعي البريد كرسائل كلٌ منا سيصل إلى غايته التي قُدرت له.. نحلُمُ.. يترآءَ لنا ماءً على خطوط السراب.. نستنشق الأمل من بعد الفقد.. نعود بدون قيد.. نسترجع بعض ماضٍ.. نتفيءُ ظلاله.. وفجأةً تنبت شرنقةً.. فراشةً.. من عُذوبة النبض.. للوهلة الأولى نبضٌ نحسه بتسارع الزمن.. بلا قيود.. بلا جنود.. بلا اسلحةٍ لدمارٍ شاملٍ.. أو موجٍ لتسونامي.. أصبحنا مُحتلين.. لا نبغي الإستقلال.. لا نطلبه.. أسرى في سجونهم راغبين إلى الأبد.. لا عذر لنا في بعض الغياب.. نعترف.. نُقرُ بالذنب.. في محاكم الغرام لا قانون ينطبق على ما ندعوه الحب.. مشاعرنا مقيدةٍ لهم.. ترحل بهم.. تسافر على محمل الجد تسعى للوصول إليهم.. وعلى بيارق الشعر نسرق الحرف من الحرف.. نعصف بالكلمات على الكلمات.. نسوق قوافي الشعر بقصد الوقوع فيه طواعية.. تأسرنا مصفوفات حديثٍ تعبرُ مسارات النظر فينا.. البعض قال خذلونا.. وآخرون ظلمونا.. والبعض قال هم الحياة شكلوها.. أصبحوها.. جعلوا لها طعماً بنكهات الحب والشوق والغر...

دعني يا سيدي أرتدي حلة جنوني وأقيم طقوسي.... حيث التفاصيل تتربص بالذاكرة وتقودها نحو الجنون.... وقبل إشراق على مرمى أتصال كاد أو يكون.... مازلت قيد شوق امارس روعة الانتظار على جمر الثواني ... أستنشق بخور عود الوقت المحترق عطرا يملأ عنان المساء ... كم من فضاء اعبر ليقيم إرتحالي فيك ... كم من #أحبك أتنفسها لأنفي عني تهمة الموت ... وكلما قلتها أعرف أني مازلت على قيد الحياة ... الم اقل لك يااا سيدي اني متجددة الميلاد ابنة حضورك الشرعي ... أحمل شهادة ميلادي بعد كل لقاء عليها بصمتك وأعلن شرف الأنتماء إلى قلبك لينصت الكون للحظة عزفي المنفرد... ليتوقف الزمان عند لحظة لقائنا ويغمض عينيه القدر ... لأعلن الجنون جهراً وأباغت المستحيل ويركع طوعاً... لحضرة جلال الأماني ويطلب الغفران ...  أكتب هذه اللحظات....  وأنا تائهة في فضاء عينيك.. انتظر في ذاك الزمن الفاصل بين الحقيقة والحلم بين اللقاء والانتظار ...في حضرة الغياب #أثرالفراشةjia

كلمات عند ذوبان  الثلج ------------- اترك غرفتى وكل اوراقي والحبر اقلامي  والكاس وحتى  سكارتى واتهيم   اريج انفاسى ونفسي  اتكون سعيده حين اسدل الستار الليل واطلق صفارة الوعيد المى اننى باري الاحلام و ا ما  ارى اشيائي  تنسحب اتتجمع فى اعالى مرايا الروح  ما يدنو وما يلقى خفى الذوبان الثلج نهل ذكرياتى اه اننى حين يكابرني  ويثقل الدمع عينى ذكرى اذاب الثلج واتضح الشوق لليلى  حتى الدرجات والكلمات  اتنحسر حزينه تحدث ضجه  وتنتفع الهدير الهواء لملمات خروق اجتهاد حلمى الليل يتوعدنى  على عمود  ويتعثر بالعين اا فتح نهب ما يجنى نهم خمري احيانا احس فمي يكبر ويثقل لسان كلماتى الا تعود  وتحدث ضجة ما بقى فى حسرة غرفتى انا مرة اخرى اجلس بين الاشياء اتربص وعيد ما دنى نحوى اهي سكرات وعثرات تلملمنى خروق  لا ادري وعلمى اجتهد لاطوى ما ولالوى حدبة الزمن  وما اهل من بقايا نهل عمري واخرى تخرج حين يتوعد الفكر كلام الامل عندى حقائق وكومة الاعقاب اننى غدوة اتنفس التبغ من بعيد  ولا ادري ...

قبلة.... سقطت من السماء... تعلقت  بغيمة.. تبكي كطفلة.... لغتها البكاء.... تعالي. فعندي  خزائن..   العشق....... ولديك رغبة ...  البرق......... فاين المفر..... وقصائدك.. دوما على رحيل. على سفر..... ضبابية اصبحت عشقك... ينساب مع موج الليل.. يهددني بالويل.... ورؤيةوجهك......      محال.... مقفول أبواب الوصال....... .  ياسارقة  الهدوء... من سطوري.... انني أخجل.... من هفوة الكلمات... سارتدي شارة الحزن..... وأردد   لحن الأموات... فبيني وبينك... جدران من الحنين.. وقلب يئن من وجع. الأنين.. والناس ياحبيبتي..... نيامى... واناالوحيد أدندنُ... مع الحيارى ...   مع  العذارى..... سمفونية  أحرقت كل كياني.. ووجداني... ........نزار الريكاني....

إعتراف ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ أعترف لك و أنا بكامل كبريائي بأنّي إشتقت إليك حدّ البكاءِ أعترف .. بأن ندى الصباح كان يقترب من نافذتي يرسم طيف على الزجاج عجباً .. كيف تتمكن القطرات من الانحناءِ و انا أضم همساتك الى قلبي ك جريح .. يبحث عن شفاءِ كنت أنكر ... نعم كما تنكرين أنت و صمتك يعاند صمتي فكيف نداوي الداءَ بالداءِ أعترف لك ... بأنّك كنت لغزا محيّرا ف منك فرحي و منك حزني و انت قرب .. و بعد و انت سكوتي ... و ندائي جمعت متناقضات المشاعر و رغم إرتباك نبضاتي تطالبين بسجني بين قضبانك .. بدعوى الوفاءِ لا لست عصفورا تحبسيه نعم غيرتك المجنونة كانت تزيد خناقها و أعترف لك .. بأنّي كنت مسروراً بها كنت أجادلك .. و قلبي يبتسم .. يعانقك بالخفاءِ لكنك شك يعتريك يفقد تركيزك عن نبضاتي فلا تدركين .. بأنّي أعشقك جدا .. جدا .. و جدا ... بلا إنتهاءِ عندي يقين بأنّكِ ما زلت تذكرين كلّ لقاءتنا .. تفاصيل حواراتنا ... ضحكاتنا .. نقاشنا ... و همسات كنا نكتبها معا و جدالنا ... و خصامنا يعكر صفو جلساتنا يجعلنا ننهيها .. ...