ٱغنيك بالمختلف. بقلم احمد ابو الفوز
اُغنّيك بِـ المختلف..
بِـ مايعلو.. فَـ يعلو من بركِ الجنون
غابات حواس تشتعل.. تتهادن قسماً بِـ " سـاَفعلها "
مغيّراً لِـطريقي العُرف..
ولِـزوارقي محركاً اَمواه السّكونِ
بِـ عجل اُغنية ربيعيّة
تَروي حنجرتي الظمآىٰ بِـ اللّياح
تُمختر هبوبكِ فوق قارعاتي
نرجسات ملؤ اَفواهها فراشات الصّباح
مكثّفة ملامحكِ الورديّة
المانحة الورد شهيّ الاِفتتاح
مُفزّزة بِـ مدن العشّاق ثورات الجنّ والعقل بِـ صولاتٍ
تُرديني... فَـ اُغنّيها " اُحبّكِ "
بـ مايقضم.. فَـ يقضم من همس العيونِ
زواجل عشقٍ تتجاسر.. تتبرقش قسماً بِـ " سـاَفعلها "
محيطةً خصري بِـ الدّفء..
ولقامة سحري واهبةَ المجونِ
بِـ مهل اَمل جميل
تمشّىٰ بين الرّمش فجراً لاح
آتٍ بِـ صهيلكَ في اُحجياتي
قصصاً فخاريةً معتقةً بِـ عطر سوّاح
ينقش تدوينكَ الطويل
بِـ ممرّات شجني قانوناً بِـ المباح
يُصيب كلّ المرايٰـا خجلاً وخدراً في اَحياء عتاب
ليموني... فَـ اُغنّيها " اُحبّكَ "
غنّيلي ريفيّة المجيء!
ودَعي النّخيل لِـلنّخيل يَحكيها
وشّمي بِـ شقوق الرّوح حدائق اُنوثتكِ
كَـحمامة تُعشعش بِـ قصر قلبي تَسبقها ضحكتها
كثيفة الصّدق واللّينِ
يَصلبني عطرُها المخمور..
يَصرعني رمقُها المغمور..
تَحقن اَطرافي اِدماناً يُغنّيكِ.. بِـ الّذي يُميتُني.. فَـ يُحيِني.
غنّيلي نبيذيّ اللّهجة!
ودَع صمتي المحرّم يَرويها
فكّك مِئزرَ عيوني المسافرة صوبكَ
كَـقصيدة حُبلىٰ بِـ جياع قلبي شغفاً تُلاحق
سواقياً تَرويني
تَفترس هزائم النّور..
تَسكب حليب العصفور..
تُبلّل شفاهي عطشاً يُغنّيكَ.. بِـ الّذي يُضحكني.. فَـ يُبكّيني.
منكِ.. بِـ معطرتين!
رُغم حمىٰ العيش ،
وتزاحم الحماقة علىٰ بوّاباتِ الذّاكرةِ
سَـ اَرشف اللّيل شروعاً بِـ الرّقص
وحلاوتكِ رائعة لِـلاَشياء..
عالمي المُستثنیٰ من مرارة العالم........ بِـ " سـاَفعلها "
منكَ.. بِـ قطعتي سُكّر!
رُغم لوحاتي الفقيرة،
وتزايد شحوب وجوه النّكهاتِ
سِـ اَبصم لكَ شروعاً بِـ الجنون
وطلتكَ شعيرة لِـلاِرتواء
غمزة اَحلامٍ تخضّ قوارير الاِبتسام....... بِـ " سـاَفعلها "
.
.
بِـ مايعلو.. فَـ يعلو من بركِ الجنون
غابات حواس تشتعل.. تتهادن قسماً بِـ " سـاَفعلها "
مغيّراً لِـطريقي العُرف..
ولِـزوارقي محركاً اَمواه السّكونِ
بِـ عجل اُغنية ربيعيّة
تَروي حنجرتي الظمآىٰ بِـ اللّياح
تُمختر هبوبكِ فوق قارعاتي
نرجسات ملؤ اَفواهها فراشات الصّباح
مكثّفة ملامحكِ الورديّة
المانحة الورد شهيّ الاِفتتاح
مُفزّزة بِـ مدن العشّاق ثورات الجنّ والعقل بِـ صولاتٍ
تُرديني... فَـ اُغنّيها " اُحبّكِ "
بـ مايقضم.. فَـ يقضم من همس العيونِ
زواجل عشقٍ تتجاسر.. تتبرقش قسماً بِـ " سـاَفعلها "
محيطةً خصري بِـ الدّفء..
ولقامة سحري واهبةَ المجونِ
بِـ مهل اَمل جميل
تمشّىٰ بين الرّمش فجراً لاح
آتٍ بِـ صهيلكَ في اُحجياتي
قصصاً فخاريةً معتقةً بِـ عطر سوّاح
ينقش تدوينكَ الطويل
بِـ ممرّات شجني قانوناً بِـ المباح
يُصيب كلّ المرايٰـا خجلاً وخدراً في اَحياء عتاب
ليموني... فَـ اُغنّيها " اُحبّكَ "
غنّيلي ريفيّة المجيء!
ودَعي النّخيل لِـلنّخيل يَحكيها
وشّمي بِـ شقوق الرّوح حدائق اُنوثتكِ
كَـحمامة تُعشعش بِـ قصر قلبي تَسبقها ضحكتها
كثيفة الصّدق واللّينِ
يَصلبني عطرُها المخمور..
يَصرعني رمقُها المغمور..
تَحقن اَطرافي اِدماناً يُغنّيكِ.. بِـ الّذي يُميتُني.. فَـ يُحيِني.
غنّيلي نبيذيّ اللّهجة!
ودَع صمتي المحرّم يَرويها
فكّك مِئزرَ عيوني المسافرة صوبكَ
كَـقصيدة حُبلىٰ بِـ جياع قلبي شغفاً تُلاحق
سواقياً تَرويني
تَفترس هزائم النّور..
تَسكب حليب العصفور..
تُبلّل شفاهي عطشاً يُغنّيكَ.. بِـ الّذي يُضحكني.. فَـ يُبكّيني.
منكِ.. بِـ معطرتين!
رُغم حمىٰ العيش ،
وتزاحم الحماقة علىٰ بوّاباتِ الذّاكرةِ
سَـ اَرشف اللّيل شروعاً بِـ الرّقص
وحلاوتكِ رائعة لِـلاَشياء..
عالمي المُستثنیٰ من مرارة العالم........ بِـ " سـاَفعلها "
منكَ.. بِـ قطعتي سُكّر!
رُغم لوحاتي الفقيرة،
وتزايد شحوب وجوه النّكهاتِ
سِـ اَبصم لكَ شروعاً بِـ الجنون
وطلتكَ شعيرة لِـلاِرتواء
غمزة اَحلامٍ تخضّ قوارير الاِبتسام....... بِـ " سـاَفعلها "
.
.
تعليقات
إرسال تعليق