في حديقة الزاكره

في حديقة الذاكرة
تورق الحكايات على الدوام
كل فراشة شاردة توقفت ذات تيه
لتلتقط أنفاسها وما تيسر من عصف الروح
ثم تابعت رحلة البحث عن الضوء
تزورني بين خيبتين
تقرؤني السلام، وشذرات من حكايتنا معا
أنا أبدا لا أغلق أبواب الذاكرة
وأبقي حجرات القلب نهبا للومضات والأغنيات العابرة
أتركها تعيث بالروح حنينا
ثم تمضي مع الريح الغجرية
أشيعها بابتسامة حب، من الذاكرة

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

دعني احبك كيفما اشاء بقلم ختام عمر

ليت أنفاس أيلول تدرك اني انتظرك. بقلم شبيلة مطر