حبيبتي غردي ما شئت في غنجٍ
لعلك الآن تشفي لوعة الثائرْ
عهدت مثلك أنثى في مدى لغتي
قامت تغني على إيقاعي الساحرْ
تشقي الظلام بتغريداتها شجناً
فيبزغ الصبح مثل النور للناظرْ
تصغي النجوم إلى أبياتها نغماً
وتغرق الحرف في أفلاكها الدائرْ
حبيبتي تسكت الأشعار طلعتها
ويستميت على إبداعه الناثرْ
أحبها بشعور والنقاء به
عشقاً عفيفاً أصيلاً ليس بالفاجرْ
فغردي بسلام لحن قافيتي
إني على ما أتاني في الهوى صابرْ
سيف الحمداني
لعلك الآن تشفي لوعة الثائرْ
عهدت مثلك أنثى في مدى لغتي
قامت تغني على إيقاعي الساحرْ
تشقي الظلام بتغريداتها شجناً
فيبزغ الصبح مثل النور للناظرْ
تصغي النجوم إلى أبياتها نغماً
وتغرق الحرف في أفلاكها الدائرْ
حبيبتي تسكت الأشعار طلعتها
ويستميت على إبداعه الناثرْ
أحبها بشعور والنقاء به
عشقاً عفيفاً أصيلاً ليس بالفاجرْ
فغردي بسلام لحن قافيتي
إني على ما أتاني في الهوى صابرْ
سيف الحمداني
تعليقات
إرسال تعليق