حوار..
قالت :
يسألني اي الجمادات ارحم من النسيان
فـأجيب الجدار المنشق من صراخي
انت ......
دهراً كان الغياب فيك
و الف لعنة من الخيبات انجبت
اراقص طيفك العاري مني
و اشطر ما تبقى من حضورك
يسدلني الليل كـ ستائر الموت على المقابر
فـ امازح المحال من رؤياك
بلحن قديم
( عد وانه اعد ونشوف ياهو اكثر هموم
من عمري سبع سنين و كليبي ملچوم )
يمسح على رأسي كـ فجر خجول
لـيهرب من نجوم انتظاري
الى زحمة شفاههن و الجنون
فقلت:
آهٍ لو انها تعي لغة الاشواق ،تلك الجمادات والجدران ....
لما سألتك،ولعمدتُ اليها اقبلها ،ألملم
ذرات صوتك المتشظي ،استرجعه ...
هل حقا كان ينادي ...ويصيح بي
حد الانشقاق ...؟
هل صدقا مال منك الفؤاد ..؟
ثم بعِدتُ...
ولناجيتُ خيالا لك يقبع بي كما الروح تقبع في الاجساد ..!!
ولاستحضرتك ...ولبدئنا العدِ
سأبدأ بيوم كان اشرقت فيه الحياة بنبضةٍ حملتها الريح حيثُ انا ...
ثم مات ...هذا كل ما لدي ،فماذا
ستعدين ...؟
لحظات الصدِ، ذبول السنين
موت الوردِ ...زهرةً زهرة....
كم تمنيت مرة ...
ان تفتحي الباب ،لاستريح تحت
فيئ جِنانك ...لكنك آليتي الا
ان اموت ..وها أنا متُ ...!!
يسألني اي الجمادات ارحم من النسيان
فـأجيب الجدار المنشق من صراخي
انت ......
دهراً كان الغياب فيك
و الف لعنة من الخيبات انجبت
اراقص طيفك العاري مني
و اشطر ما تبقى من حضورك
يسدلني الليل كـ ستائر الموت على المقابر
فـ امازح المحال من رؤياك
بلحن قديم
( عد وانه اعد ونشوف ياهو اكثر هموم
من عمري سبع سنين و كليبي ملچوم )
يمسح على رأسي كـ فجر خجول
لـيهرب من نجوم انتظاري
الى زحمة شفاههن و الجنون
فقلت:
آهٍ لو انها تعي لغة الاشواق ،تلك الجمادات والجدران ....
لما سألتك،ولعمدتُ اليها اقبلها ،ألملم
ذرات صوتك المتشظي ،استرجعه ...
هل حقا كان ينادي ...ويصيح بي
حد الانشقاق ...؟
هل صدقا مال منك الفؤاد ..؟
ثم بعِدتُ...
ولناجيتُ خيالا لك يقبع بي كما الروح تقبع في الاجساد ..!!
ولاستحضرتك ...ولبدئنا العدِ
سأبدأ بيوم كان اشرقت فيه الحياة بنبضةٍ حملتها الريح حيثُ انا ...
ثم مات ...هذا كل ما لدي ،فماذا
ستعدين ...؟
لحظات الصدِ، ذبول السنين
موت الوردِ ...زهرةً زهرة....
كم تمنيت مرة ...
ان تفتحي الباب ،لاستريح تحت
فيئ جِنانك ...لكنك آليتي الا
ان اموت ..وها أنا متُ ...!!
تعليقات
إرسال تعليق