كتابي اليك
كتابي إِليِّك
هل تعلم ما هو سقف الكفاية
هو أن تجمع ما تناثَر مني
على جبال السنين
وتلملمني بقميصك وتعيد إليّ الحياة
فما تشفيني غير عصا نفسك إليَّ ترتد
لتلقفَ في كل ليلة واحدة من عصي حرماني
جئتك من اقصى بقاع الوحدة
مع كل لهفة حملتُ لكَ فيها
نفسا مشتاقا إليك
إن لاح طيفك
رأيتني على شط الفرات أُغرد
فَوالله ما نطقت أسمُكَ
إلا والقلب تنهد
أُقيمُ الليل أدعو خاشعةٍ
وقلبي عند ذكر اسمك يتهجد
أجمع نبض العاشقين
وأبدأ "بأدم "
الذي عشق الخلود
لأَنتهي عند أخر عاشق يأتي بعدي
بألف عام يولد
وزد عليهم عشق كل مؤمنٍ
عشق جناتِ عدن
لن ترى مثلي عند باب الرحمن سجد
وددتُ لو إني ولدتُ
في زمن الانبياء
فيعدني الله زليخة
لأَكون لك الغد
مهما كنا بعيدانِ عن بعضنا
وفرقت بيننا المسافات
وفرق بيننا البلد
وإِن اختلف توقيت عُمرُنا
نُقِصَ اعوامٍ او زاد
سادعو لَكَ بالسعادة
عند كلِّ سجودٍ في صلاة
ستبقى مِحرابُ ابتِهالاتي
يا اول وجهاً اراهُ في مرآتي
واجمل حِلمٌ في مناماتي
وآخر همساتُ حياتي
لن يضنيني عنك البِعاد
مهما تنائت بِنَا مسافات البلاد
فأَنا
اعتنقتُك ايمانُ عِشقٍ
لا كفر فِيهِ ولا آلحاد
أثر الفراشة
هل تعلم ما هو سقف الكفاية
هو أن تجمع ما تناثَر مني
على جبال السنين
وتلملمني بقميصك وتعيد إليّ الحياة
فما تشفيني غير عصا نفسك إليَّ ترتد
لتلقفَ في كل ليلة واحدة من عصي حرماني
جئتك من اقصى بقاع الوحدة
مع كل لهفة حملتُ لكَ فيها
نفسا مشتاقا إليك
إن لاح طيفك
رأيتني على شط الفرات أُغرد
فَوالله ما نطقت أسمُكَ
إلا والقلب تنهد
أُقيمُ الليل أدعو خاشعةٍ
وقلبي عند ذكر اسمك يتهجد
أجمع نبض العاشقين
وأبدأ "بأدم "
الذي عشق الخلود
لأَنتهي عند أخر عاشق يأتي بعدي
بألف عام يولد
وزد عليهم عشق كل مؤمنٍ
عشق جناتِ عدن
لن ترى مثلي عند باب الرحمن سجد
وددتُ لو إني ولدتُ
في زمن الانبياء
فيعدني الله زليخة
لأَكون لك الغد
مهما كنا بعيدانِ عن بعضنا
وفرقت بيننا المسافات
وفرق بيننا البلد
وإِن اختلف توقيت عُمرُنا
نُقِصَ اعوامٍ او زاد
سادعو لَكَ بالسعادة
عند كلِّ سجودٍ في صلاة
ستبقى مِحرابُ ابتِهالاتي
يا اول وجهاً اراهُ في مرآتي
واجمل حِلمٌ في مناماتي
وآخر همساتُ حياتي
لن يضنيني عنك البِعاد
مهما تنائت بِنَا مسافات البلاد
فأَنا
اعتنقتُك ايمانُ عِشقٍ
لا كفر فِيهِ ولا آلحاد
أثر الفراشة
تعليقات
إرسال تعليق