خربشااات ابورينااد الكاسر@$$$@ هناك نوعان من الشر....الشر الأخلاقي والشر الكوني فالشر الكوني في حقيقته ليس شراً ، وإنما خير مطلق ، ونحن نحسبه شراً لأننا لانعلم الغيب المكاني و الزماني وغيب الجوهر والماهية، والشر الكوني نسبي وليس ذاتي }وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وانتم لا تعلمون{ والدليل على أن الشر الكوني نسبي وليس ذاتي هو رحلة النبي موسى مع العبد الصالح ، فما فعله العبد الصالح ، كان بالنسبة لموسى شرا، ولكن في حقيقة الأمر هو خير .وحكمة الله تعالى في جعل ظاهر الأمر شرا وباطنها خير تتعلق بإمتحان النفس الإنسانية ، فالإنسان مبتلى في هذه الحياة وينتهي هذا البلاء عند وفاة الإنسان وبعدها اما جنة وأما نار .وأما الشر الأخلاقي فهو شر ذاااااتي ، ويتعلق بالكائنات المكلفة التي تملك إرادة مستقلة ، وهما عالمي الجن والإنس ، والفرد المكلف الذي اتصف بصفة الشيطان هو إبليس ونتيجة تمرده على أمر الله تعالى في حضرته طرد من رحمة الله . والله تعالى ترك إبليس}قال إنك من المنظرين الى يوم الوقت المعلوم{ لإمتحان النفس الإنسانية .ونلاحظ سبحان الله العظيم أن هذين النوعين من الشر هما من أجل امتحان الإنسان الذي حمل الإمانة بإرادته @$$$@
اااه كم اشتهي أمتثالك لي لكياني أنا مالي سواك اعبره بكلماتي لكل صوت صلة ولكل نظرة مئال ومئالي إليك أنت لا شريك لك بي اشتهيك بكل قواي احتسيك بكل مشاعري الرجولية أعشق للحد الذي لا رجعة بعدة أتشعرين ارتعاش لهفتي حمرة عيني من سهري بك أشتاقك بكل جنوني ومجوني أشتاقك بحق لتلك الأنوثة المغروسة في لحم القلب لا يتنزعك مني الا الموت أحبك أنت أدركت أني طفل يكسر الألعاب وإني رجل خطير العشق لكني بكل ضراوة قلبي أحبك أنت واشهق الموت مرات ببعدك ألا يكفيك هذا الغياب القاتل أنام على عشوئية النجوم وجلدي تمزقه الحياة بعد عناقك ماذا أعتنق وأنت ديني ودنداني وقداسي ومقدساتي أنا منذ قبلة وأنا لا شفة لمسة شفتي بعدك أنا منذ نهديك ما تحررت من عبودية اشتهائك أنا منذ لمسة خصرك العاري لازلت عالق على ذرات جلدك من افقدتك عذرية القلب أنا الداخل فمك كل ليلة ادركيني من هذا الضياع إني تعبت القلق انعشيني من هذا الموت إنك انت الفلق كيف اعيش النهار وأنت تحجبين شمسك عني كيف اتلذذ الضوء وأنت ترتدي الإحباط دوني إخلعي عبائة الخوف وارتوي بي أن...
تعليقات
إرسال تعليق