ستبكينا الأماكن
وعلى عزف أنغام الكمان
تعود الذكريات ادراجها
بلا استئذان...
تبعثر الرياح أوراقي
ونزف قلمي يحمل
ضجيج قلبي ....
الوذ بالصمت
أهرب منك وإليك
الى تلك الطرقات القديمة
التي جمعتني بك...
إلى تلك الأمسيات وجمهور الحاضرين...
يردد اسمائنا وأشعارنا
أداري الشوق والحنين
ودموع تبلل الحروف
حين التقينا
تعالت الزفرات....
والتنهيدات لتروي
قصتنا وذاك الحب الدفين...
لتمطر سمائي
وتزهر حقولي بعد عناء السنين
ارتجال/د. لينا عمرو

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

دعني احبك كيفما اشاء بقلم ختام عمر

ليت أنفاس أيلول تدرك اني انتظرك. بقلم شبيلة مطر