بكيت ....ما عدت اتالم....
و نامت احاسيسي....ويحي...
هل انا ميت....
بت لا خفق لي....
و كان النبع فوارا....
مالت شمسي....
و سكبت خيط ملل...
جعلته زنارا....
علقت به....كتف الذكرى...
و اغلقت باب مدينتي....
اتلانتيس...نامت تحت سنابل الماء...
و النار حصدت....كل الجمر....
تبا لرمادي...
اريد احتراقا....
اريد دخانا....
و اوراق كرز....
تتسوق ....من خدها....
و اهدي لها.....
ثوب بسمة....
يهز خصلتها....
تبني لي....قبة....
دون وتد...
و ارضا....دون عرض....
هل اضرب اخماسا ...باسداس...
و استقر ....قرب ااصفر....
اتسول على رصيف الغياب....
لحظة....لظى....
اشعلت شموع العمر تباعا....
و كعكة....الميلاد.....في ابتعاد....
اوووووف....تنفست....
فضاع الرماد....
و لا اطلال....اطل منها....
على مدينتي المنسية....
مدينتي اتلانتيس...
كانت...تشبه هدية....
فتحتها.....خطفتها....جنية...
انور راضي
تعليقات
إرسال تعليق